وقال إن ابنه رفض الرد علي أسئلة المحقق الذي طلب تعليقه علي ما نسب اليه من اتهامه للمجلس العسكري بإعاقة العدالة بعد قيامه بتطهير ماسبيرو من كافة الأدلة التي تدين الجيش المصري في المجزرة التي ارتكبها.
وأكد أن القضية لو عرضت علي أي محقق نزيه سوف يلقي بمذكرة التحريات في سلة القمامة، حيث مكانها اللائق خاصة وأنها خلت من أي أدلة ضد علاء عبد الفتاح والأشخاص العشرة الباقين المتهمين بالتحريض والتي وضعها مدير المباحث الجنائية بوزارة الداخلية يوم 17 أكتوبر الجاري وتبدأ بمينا دانيال الشهيد الذي لقي حتفه في الواقعة كمتهم بالتحريض